تلعب الصدفة دورها حين يستيقظ الطفل بورا الذي فقد النطق ولم يعد يحتمل غياب والده وشوقه له ليري "تيكين" الشاب الوسيم الذي اعتاد ان يسرق التحف و الانتيكات لكي يعالج اخوه المصاب بالفشل الكلوي حيث يعتقد "ب
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.