هذه قصة الذين لا مأوى لهم، الذين بلا هوية. قصّة الذين ضاعوا، الذين أدركوا أنهم فقدوا طريقهم وبدأوا في البحث عن طريق جديد... هؤلاء الذين لم يستعدوا للح
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.