بعد مرورها بانفصال مؤلم، تُقحم محامية شابة نفسها في عالم المواعدة المعاصرة المحيّر وتحظى بدعم متواصل من أصدقائها المقربين.
شكرا
احبه
احبه كثيرا
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شكرا
احبه
احبه كثيرا