بعد مرور سنوات على فتح "القسطنطينية"، يعزّز السلطان "محمد الثاني" نفوذه، لكنّ حاكمًا لا يعرف الرحمة من "الأفلاق" يهدّد بإسقاط إمبراطوريته.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.