بعد الاحتلال الإيطالي لطرابلس، ذهب الرائد أنور، الذي رأى أن الدولة العثمانية كانت في وضع صعب، إلى طرابلس مع أصدقائه الوطنيين مثل مصطفى كمال، لتنظيم ال
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.