أطلس، الذي تعرض لحادثة مريعة خلال سنوات دراسته الثانوية وغادر بعدها مسقط رأسه مع والدته يعود بعد سنوات كمدرسٍ للرياضيات في نفس المدرسة. يقابل أطلس زمي
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.