قصة أوموت الذي عمره 23 عاماً، والذي يعيش مع أمه وأخيه وزوج أمه وأولاد زوج أمه في إحدى الأحياء البسيطة في اسطنبول. بذلك ستتغير حياة أوموت عندما يتقاطع
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.